يَا رفيِقة
هَذْه كَلمِاتِي فَاحْفظيِها عنْيِ
.. وإن ضَمْني قَبْري .. فـ عَاودي سَماعَها
.. تِكْرارًا ومِرارًا
لا أُريدْ دمُوعكْ .. لأنْها لنْ تَنفعنِي حيِن إذْ
.. فَقطْ .. تَمتِمي يَاربْ اغَفر لَهَا
هَذْه كَلمِاتِي فَاحْفظيِها عنْيِ
.. وإن ضَمْني قَبْري .. فـ عَاودي سَماعَها
.. تِكْرارًا ومِرارًا
لا أُريدْ دمُوعكْ .. لأنْها لنْ تَنفعنِي حيِن إذْ
.. فَقطْ .. تَمتِمي يَاربْ اغَفر لَهَا
.. علَى هَذا تعَاهْدنا
.. ياَ حبَيبِة الفُوادْ
.. وهَكَذا تَدْور الحَيَاةْ
تَتَقلبْ مَابْين فَرحْ وهَم .. ضحَكْة ودَمَعْه
نَسِير بها ولسْنا سِوى عاَبري سَبيْل
عَلى قِطَارها رَاكْبيِن .. لا تَعْود الى الوَراء
فِي لَحْظة منْ ايامْ الزَمانْ سَيقْف .. عِندْ مَحْطة
! لِيصِلنا خَبرْ
“: أنْ قَد حَانْ الَرحيِل
تُؤلِمنا دُنْيانَا تُبكِينا .. ثُم تَتَركنا
.. ليْحتَضننا صُندوقْ مِنْ تُرابْ
.. فِيْ هَذه الحَياة .. لا راحَة .. لا سَعَاده
إلا بتِبْاع أَوامْر المَولى والحِبيب الُمصطفَى صلى الله عليه وسلم
.. ثْم بِالرقْي بِأخْلاقنِا
ولنْ ننعَم بِالراحة يَارفيقْة
وبِالسَعادة الحَقيْقية
.. إلا عِنْد أَعْتاب الجَنْة .. هُناكْ
.. سَتتبَعثر الأَلام .. سيَزوْل تَعبنْا .. سَنَنسى دَمْوعَنا
.. ونَمْحو طعَنات البَشَر
نَحْن يَارفْيقة عِنْدمَا نَضْحك ْونَبْتسَم
وفِي داَخلِنا بَراكيْيْن تَتَفجْر
نُريْد أنْ نُوهْم من حولنْا أن اطْمئِنوا
! نحَن فيِ أتمْ الَسعادة ..الوَهْميِة التَي رَسَمَتْها أرَواحَنا ..بـ ِمهَاره
لمَ يعْلمَوا أنْ هُناك دَمعْة عَالقْة بيَنْ الأَهدَابْ
.. لَو تَأمَلوها فَقْط
حَتَى يَكفوا عَّنا تِلك الأَقَاويْل
يُلقوْا لَنا ياَ حبَيْبة .. حُبوبْ السْم القَاتْل
! لنِتجرعْ بعَده مَـــاء الإِبْتِسامَة / لِنَنَسْى .. أقصْد لِنَتنَاسَى
ولا نَمْلك حيِنَها إلا مظَلة الصبّر .. بِيَد النَقاَء لهَا حَامِليْن
نَعْم مَظَلة الصَبر
هوُ ماَ يجَعْلنا نبُلْج الفَرحْة أَماْم هَؤْلاء
.. ونُخْفِي الدَمْعة لِنسْقطَها قَبْل الكَرى
لِـ نَحْلم بِغَد جَمْيل .. بَعْيداً عنَ هَؤلاءْ
وَلـ نَسْتيقظْ عَلى تَراتْيل العَفو وتَغاريِد النِسْيانْ
.. وتَعْود قُلوبنْا للصَفَاء
.. نَحْن نسَتطيع أن نَأخذْ حقَنا سَابغ
نسْتطيع أنْ نقَول لَهم كُفوا .. نَسْتطيع ونستَطيعْ
لَكنْنْا .. لا نُريدْ قَساوةْ القُلوبْ
لا نبَغي هذَه الدُنيا
كلُ ما تَتوق لَه النَفْس
جَنْةْ .. تُحلقْ بِها أَرْواحُنا
.. وهَناْك
لنْ نَبكىِ .. لَنْ نَحزنْ .. لَنْ نجَد مَنْ يؤُلمنَا
لَن نفَترق بإذنْ بَاريِنا
هَناك سَننسَى يَارفْيقة
سَننَسى وخَالقْي
.. وسَنْبتَهجْ
هيِ الجَنة .. ما نُريْد . ويَا حَبَذا الجنّة
.. ياَ حبَيبِة الفُوادْ
.. وهَكَذا تَدْور الحَيَاةْ
تَتَقلبْ مَابْين فَرحْ وهَم .. ضحَكْة ودَمَعْه
نَسِير بها ولسْنا سِوى عاَبري سَبيْل
عَلى قِطَارها رَاكْبيِن .. لا تَعْود الى الوَراء
فِي لَحْظة منْ ايامْ الزَمانْ سَيقْف .. عِندْ مَحْطة
! لِيصِلنا خَبرْ
“: أنْ قَد حَانْ الَرحيِل
تُؤلِمنا دُنْيانَا تُبكِينا .. ثُم تَتَركنا
.. ليْحتَضننا صُندوقْ مِنْ تُرابْ
.. فِيْ هَذه الحَياة .. لا راحَة .. لا سَعَاده
إلا بتِبْاع أَوامْر المَولى والحِبيب الُمصطفَى صلى الله عليه وسلم
.. ثْم بِالرقْي بِأخْلاقنِا
ولنْ ننعَم بِالراحة يَارفيقْة
وبِالسَعادة الحَقيْقية
.. إلا عِنْد أَعْتاب الجَنْة .. هُناكْ
.. سَتتبَعثر الأَلام .. سيَزوْل تَعبنْا .. سَنَنسى دَمْوعَنا
.. ونَمْحو طعَنات البَشَر
نَحْن يَارفْيقة عِنْدمَا نَضْحك ْونَبْتسَم
وفِي داَخلِنا بَراكيْيْن تَتَفجْر
نُريْد أنْ نُوهْم من حولنْا أن اطْمئِنوا
! نحَن فيِ أتمْ الَسعادة ..الوَهْميِة التَي رَسَمَتْها أرَواحَنا ..بـ ِمهَاره
لمَ يعْلمَوا أنْ هُناك دَمعْة عَالقْة بيَنْ الأَهدَابْ
.. لَو تَأمَلوها فَقْط
حَتَى يَكفوا عَّنا تِلك الأَقَاويْل
يُلقوْا لَنا ياَ حبَيْبة .. حُبوبْ السْم القَاتْل
! لنِتجرعْ بعَده مَـــاء الإِبْتِسامَة / لِنَنَسْى .. أقصْد لِنَتنَاسَى
ولا نَمْلك حيِنَها إلا مظَلة الصبّر .. بِيَد النَقاَء لهَا حَامِليْن
نَعْم مَظَلة الصَبر
هوُ ماَ يجَعْلنا نبُلْج الفَرحْة أَماْم هَؤْلاء
.. ونُخْفِي الدَمْعة لِنسْقطَها قَبْل الكَرى
لِـ نَحْلم بِغَد جَمْيل .. بَعْيداً عنَ هَؤلاءْ
وَلـ نَسْتيقظْ عَلى تَراتْيل العَفو وتَغاريِد النِسْيانْ
.. وتَعْود قُلوبنْا للصَفَاء
.. نَحْن نسَتطيع أن نَأخذْ حقَنا سَابغ
نسْتطيع أنْ نقَول لَهم كُفوا .. نَسْتطيع ونستَطيعْ
لَكنْنْا .. لا نُريدْ قَساوةْ القُلوبْ
لا نبَغي هذَه الدُنيا
كلُ ما تَتوق لَه النَفْس
جَنْةْ .. تُحلقْ بِها أَرْواحُنا
.. وهَناْك
لنْ نَبكىِ .. لَنْ نَحزنْ .. لَنْ نجَد مَنْ يؤُلمنَا
لَن نفَترق بإذنْ بَاريِنا
هَناك سَننسَى يَارفْيقة
سَننَسى وخَالقْي
.. وسَنْبتَهجْ
هيِ الجَنة .. ما نُريْد . ويَا حَبَذا الجنّة
غدًا أجمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق