ذروة الحنين و الفقد
أن نرتدي ماكانو يرتدونه
نتطبّع بطباعهم ونردد كلماتهم
نتعطّر بعطرهم حتى نشعر بوجودهم
نقرأ ماكانوا يقرؤون و نشاهد مايحبون
نبتسم لحكاية كانت تُضحكهم
ثمّ نبكي وجعًا و فقدًا و ألمًا و شوقًا لهم
و نغفو بين أحضاننا لكن تنكّرنا برائحتهم و غرقنا في هنداهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق