الخميس، 4 أغسطس 2011

    يقول الإمام ابن القيم: ما أخذ العبد ما حُرم عليه إلا من جهتين.
أحدهما: سوء ظنه بربه وأنه لو أطاعه وآثره لم يعطه خيرا منه حلال. 
والثانية: أن يكون عالما بذلك وأن من ترك لله شيئا أعاضه خيرا منه ولكن تغلب شهوته صبره وهواه عقله
فالأول من ضعف علمه والثاني من ضعف عقله وبصيرته
[كتاب الفوائد]
  1. يقول الإمام ابن القيم: ما أخذ العبد ما حُرم عليه إلا من جهتين.
    أحدهما: سوء ظنه بربه وأنه لو أطاعه وآثره لم يعطه خيرا منه حلال. 
    والثانية: أن يكون عالما بذلك وأن من ترك لله شيئا أعاضه خيرا منه ولكن تغلب شهوته صبره وهواه عقله
    فالأول من ضعف علمه والثاني من ضعف عقله وبصيرته
    [كتاب الفوائد]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق