يقول الإمام ابن القيم: ما أخذ العبد ما حُرم عليه إلا من جهتين.
أحدهما: سوء ظنه بربه وأنه لو أطاعه وآثره لم يعطه خيرا منه حلال.
والثانية: أن يكون عالما بذلك وأن من ترك لله شيئا أعاضه خيرا منه ولكن تغلب شهوته صبره وهواه عقله
فالأول من ضعف علمه والثاني من ضعف عقله وبصيرته
[كتاب الفوائد]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق