السبت، 13 أغسطس 2011


ثمة رائحة للفرح !
رائحة عطرية يمر شذاها حين نراهم ..تلتقي اعيننا بأعينهم !ترتسم على شفاهنا المجروحه املاً .. نطلق ضحكات غير اعتياديه افتقدناهانحاول ان نتفسهم قبل حلول الفقد من جديد .. نستنشق الاوكسيجين ذاتهنترك مجالاً للصمتالصمت وحده يتحدث بكل لغات العالم عما بداخلنا من اشتياقنشتم رائحة الفرح ..نحاول ان نخبئها في جيوب الايامفي زجاجات الاماني ’ وبين سطور القدر المخفيهلتكون جرعتاً لنا في حال الغياب
نشتمها نتنفسها نستنشق عبيرها .. حتى حين عودتهم من جديد 
سمر الحماد *

الصورة من تصوير : رغــد
ثمة رائحة للفرح !
رائحة عطرية يمر شذاها حين نراهم ..تلتقي اعيننا بأعينهم !
ترتسم على شفاهنا المجروحه املاً .. نطلق ضحكات غير اعتياديه افتقدناها
نحاول ان نتفسهم قبل حلول الفقد من جديد .. نستنشق الاوكسيجين ذاته
نترك مجالاً للصمت
الصمت وحده يتحدث بكل لغات العالم عما بداخلنا من اشتياق
نشتم رائحة الفرح ..نحاول ان نخبئها في جيوب الايام
في زجاجات الاماني ’ وبين سطور القدر المخفيه
لتكون جرعتاً لنا في حال الغياب
نشتمها نتنفسها نستنشق عبيرها .. حتى حين عودتهم من جديد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق