لَا لَم تَذْبَل الْوُرُود حُزْنِاً !
إِنَّمَا مَال بِهَا الْشَّوْق لِلْأَسْفَل لِتَرَى بخَجُلٍ وَجْهَك !
حِيْن رَفَعَتْهَا بِيَدَيْك بَعِيْدَاً عَن مَدَى عَيْنَيْك … سِرْت وِنْسِيتْها !
وَلَكِن هِي لَم تَنْسَى الْنَّوْر فِي عَيْنِك فَطَأْطَأْت تَبْحَث عَنْه وَلَو كَانَت الْعَاقِبَة أَن يَكُوْن مَنَظَرَهَا بِعُيُوْن الْغَيْر ذَابِل !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق