متّنفًس روٌحَى ورٌحلّه مُع الحرٌفً ,, إِخْتَرْتُ الدَّمْعَةَ حِبْراً لإِنَّهَا أَثْمَنُ الأَحْبَارْ ،، وَ إِخْتَرْتُ الكَفَنَ لَوْحاً لِأَنَّهُ سَيُدْفَنُ مَعِيْ وَ هُوَ يَضُمُ حُرُوْفِيْ ،،
أيتها الأشياء التي تأتي في غير أوانها “لاتأتي أبداً.. أبداً” فقدومك بعد انتهاء مراحل الانتظار وانطفاء مصابيح الأمل يقتلنا بالمقدار الذي كان سيحيينا به هذا القدوم ولو أنه جاء أوانه حيث كان كل ما بنا يترقبه ويتهيأ لاستقباله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق