يزداد التعجب ويشتد الإستغراب من أناس يقرؤون سورة يوسف ويرون ماعمله أخوته
معه عندما فرقوا بينه و بين أبيه ، وما ترتب على ذلك من مآسي وفواجع :
إلقاء في البئر ، وبيعه مملوكاً ، وتعرضه للفتن وسجنه ، واتهامه بالسرقة
.. بعد ذلك كله يأتي منه ذلك الموقف الرائع ( لاَ تَثْرَيبَ عَلَيْكُمُ
الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللّهُ لَكُمْ ) ..
يرون ذلك فلا يعفون ولا يصفحون ؟
فهلا عفوت أخي كما عفى بلا منّ ولا أذى ؟ ألا تحبون أن يغفر الله لكم ؟ ” .
[ أ . د . ناصر العمر ]
يرون ذلك فلا يعفون ولا يصفحون ؟
فهلا عفوت أخي كما عفى بلا منّ ولا أذى ؟ ألا تحبون أن يغفر الله لكم ؟ ” .
[ أ . د . ناصر العمر ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق