وَماذا تصنعُ الجدرانُ وَالسّقُوفُ، إذا ذهبتِ الوجُوهُ وَمضَى السّاكنُونَ،
وَتغيّرتِ الرّوحُ!!.

أحياناً نضيع وقتنا في إعطاء شخص ما فرصه ثانيه ،
بينما يكون هناك من هو أفضل منه في إنتظار فرصته الأولى *

:

‏​‏​ هنآگ گلمآت تترآجع ﺂصآبعگ عن گتآبتهآ رغمّ ﺂنهآ حقيقہّ

 

حتى قدام المرايا مكسورة

أى شىء

أنا أحتاجُ أن يُربِّت على كتفي أي شيُّ „ ولو كان قطرة مطر

أتعلمون متى اشعر بمرارة الفقد ؟

عندما اقارن (الكل) بـ ( واحد) وترجح كفتهـ !

„, أتعلمون متى اكتب بلا فائده ؟

عندما اكتب لشخص من بين مليون„

ويقرأني المليون ولا يقرأني هو ؟؟

مُنهكه جداً

مُنهكه جداً .. خُمول تام يعتريني … أشعر بأني أذبل

! أتقلبُ على سريري أبحثُ عن نوم أو نِصفَ نوم

لا أجدُ مدخلاً للراحة ولا يجدُ النوم طريقهُ إلي

…تهتُ في صحراء الأرق

متعبة

أختنق ... نعم أختنق


تغمرني رغبة عارمة بالبكاء


غصّة في الحلق باتت توجعني


شيء ما بداخلي يودّ الصراخ و الانفلات


حزن عميق ذاك أم وحدة تسخر مني لست أدري


آه يا قلب إلى متى تغرق في آلامك و تقهرني


انتفض أو ارحل لكن لا تشمّت عيون الناظرين إلينا


دعني أمسح دمعك الهامي و لتحتضن وجعي فليس لنا سوانا ..

وما يعلمون !

ۅ يحسبونني أنثى حزينہ وما علموا أن قلبي
حبة قمح يأكل طير الحيااھ منهاا كل صَباح
وأني رغم الأيام أبتسمُ وارقص وااكتبُ عن الحب